مناجاة المُحسنين
ღ اللـَّهم صلِّ على محمد عبدِك ورسولِك النـَّبـِّي الأمي،وعلى آل محمدٍ و أزواجِه وذريته، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيمَ،و بارك على محمدٍ، وعلى آل محمد و أزواجه وذريته، كما باركتَ على إبراهيمَ، وعلى آل إبراهيمَ في العالمين، إنك حميدٌ مجيدٌ.
ღ يا ذا الجلال والإكرام اجعل لي من كلِّ همِّ أمسيتُ فيه فرجاً ومخرجاً،اللـَّهم إن عفوك عن ذنوبي، وتجاوزَك عن خطيئتي، وسترك عن قبيح عملي، أطمعَني أن أسألك ما لا أستحقه بما قصرتُ فيه، أدعوك آمناً، وأسألك مستأنساً،وإنكَ لَمُحْسِنٌ إليَّ، وإني لَمسئٌ إلى نفسي فيما بيني وبينك،تتوددُ إليَّ، وأتبغَّضُ إليك، ولكن الثقة بك حملتني على الجراءة عليك، فجُدْ بفضلِك وإحسانِك علَيَّ، إنك أنت التواب الرحيم.
ღ اللـَّهم إني أسألك بعزك مع ذُلِّي إلا رحمتني،وأسألك بقوتك مع ضَعْفي،وبغَنائك مع فقري إليك، هذه ناصيتي الكاذبةُ الخاطئةُ بين يديك، لا مَنْجَى مِنك إلا إليك، أسألك مسألةَ المسكين، وأبتهلُ إليك ابتهالَ الخاضعِ الذليل، وأدعوك دعاءَ الخائفِ الضرير،سؤالَ من خضعَتْ لك رقبتُه، ورغِمَ لك أنفُه،وفاضت لك عينُه،و ذَلَّ لك قلبُه.
لَبستُ ثوب الرجا والناسُ رقدوا
وقمتُ أشكو إلى مولاي ما أجدُ
وقلت: يا عُدَّتي في كل نائبـــــةٍ
ومَنْ عليه لكشف الضُرِّ أعتمدُ
وقد مددتُ يدي والضرُّ مشتمــل
إليك يا خَيْرَ مَنْ مُدَّتْ إليه يَدُ
فلا تَرُدَّنَّها ياربِّ خــــائــــبـــــة
فبحر جُودِك يَروي كلَّ مَن يَرِدُ
فى رعايه الله
ღ اللـَّهم صلِّ على محمد عبدِك ورسولِك النـَّبـِّي الأمي،وعلى آل محمدٍ و أزواجِه وذريته، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيمَ،و بارك على محمدٍ، وعلى آل محمد و أزواجه وذريته، كما باركتَ على إبراهيمَ، وعلى آل إبراهيمَ في العالمين، إنك حميدٌ مجيدٌ.
ღ يا ذا الجلال والإكرام اجعل لي من كلِّ همِّ أمسيتُ فيه فرجاً ومخرجاً،اللـَّهم إن عفوك عن ذنوبي، وتجاوزَك عن خطيئتي، وسترك عن قبيح عملي، أطمعَني أن أسألك ما لا أستحقه بما قصرتُ فيه، أدعوك آمناً، وأسألك مستأنساً،وإنكَ لَمُحْسِنٌ إليَّ، وإني لَمسئٌ إلى نفسي فيما بيني وبينك،تتوددُ إليَّ، وأتبغَّضُ إليك، ولكن الثقة بك حملتني على الجراءة عليك، فجُدْ بفضلِك وإحسانِك علَيَّ، إنك أنت التواب الرحيم.
ღ اللـَّهم إني أسألك بعزك مع ذُلِّي إلا رحمتني،وأسألك بقوتك مع ضَعْفي،وبغَنائك مع فقري إليك، هذه ناصيتي الكاذبةُ الخاطئةُ بين يديك، لا مَنْجَى مِنك إلا إليك، أسألك مسألةَ المسكين، وأبتهلُ إليك ابتهالَ الخاضعِ الذليل، وأدعوك دعاءَ الخائفِ الضرير،سؤالَ من خضعَتْ لك رقبتُه، ورغِمَ لك أنفُه،وفاضت لك عينُه،و ذَلَّ لك قلبُه.
لَبستُ ثوب الرجا والناسُ رقدوا
وقمتُ أشكو إلى مولاي ما أجدُ
وقلت: يا عُدَّتي في كل نائبـــــةٍ
ومَنْ عليه لكشف الضُرِّ أعتمدُ
وقد مددتُ يدي والضرُّ مشتمــل
إليك يا خَيْرَ مَنْ مُدَّتْ إليه يَدُ
فلا تَرُدَّنَّها ياربِّ خــــائــــبـــــة
فبحر جُودِك يَروي كلَّ مَن يَرِدُ
فى رعايه الله